وصف عدد من اليمنيين حاملي هوية زائر، قرار وزارة الداخلية السعودية بالسماح لهم بتحويل هويتهم إلى إقامة نظامية، بأنه يصب في المواقف الإنسانية التي دأبت عليها حكومة خادم الحرمين الشريفين، والتي تراعي ظروف أشقائهم ممن هربوا من بطش الميليشيات الحوثية وقوات المخلوع صالح، واستجاروا بالمملكة التي تقف دائما عونا ونصيرا لكافة المسلمين في شتى بقاع الأرض، وظلت نصيرة للقضية اليمنية منذ بدايتها.
وأوضحوا أن الإقامة النظامية تعني مزيدا من الاستقرار في رحاب هذه البلاد الطيبة، وتأمين سبل العيش الكريم لهم ولأسرهم، لافتين إلى أن السعودية وضعت في أول اهتماماتها توفير الراحة لأبناء اليمن الفارين إلى الخارج، أو لمن بقوا في الداخل اليمني عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وأجمعوا على أنهم لن ينسوا هذه المواقف الإنسانية غير المستغربة التي تدلل على قيمة الإنسانية في السعودية، وحرص السعوديين على احتضان أبناء اليمن وتسهيل أمورهم المعيشية.
وقال اليمني عاطف أحمد عبدالغني «خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حرص على تصحيح أوضاع اليمنيين في المملكة وإيجاد عمل لهم، وهذا دليل الحرص على استقرار الشعب اليمني والوقوف معهم في السراء والضراء، في وقت واصلت إيران وأتباعها من جماعة الحوثي وصالح عمليات القتل والتدمير لليمن وأهله».
وأكد حلمي عبدالمنعم الشميري أن تحويل هوية زائر إلى إقامة وقفة صادقة من خادم الحرمين الشريفين، ودلالة على جوهر الأصالة السعودية، فيما تستبيح إيران وأذرعها من الميليشيات الأراضي اليمنية لتنفيذ مخططاتهم في محاولة تدمير كل اليمن.
وأضاف الشميري «منذ اليوم الأول لوصولنا إلى السعودية وجدنا كل احترام وتقدير، وهو ديدن هذه البلاد ورجالها، فلهم منا كل الشكر على هذا الدعم», وبين محمد علي عبدالله أن أيادي حكومة السعودية بيضاء على اليمنيين في الداخل والخارج، وهاهي تراعي أي ظروف إنسانية لهم، ورغم أن هوية زائر أنقذت الآلاف من اليمنيين في السعودية، إلا أن أيادي الخير تتواصل لهم ولأسرهم في الحصول على إقامة نظامية تتيح لهم العمل بحرية في كافة المواقع داخل السعودية، ما ينعكس على دعم واستقرار أسرهم.
وأوضحوا أن الإقامة النظامية تعني مزيدا من الاستقرار في رحاب هذه البلاد الطيبة، وتأمين سبل العيش الكريم لهم ولأسرهم، لافتين إلى أن السعودية وضعت في أول اهتماماتها توفير الراحة لأبناء اليمن الفارين إلى الخارج، أو لمن بقوا في الداخل اليمني عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وأجمعوا على أنهم لن ينسوا هذه المواقف الإنسانية غير المستغربة التي تدلل على قيمة الإنسانية في السعودية، وحرص السعوديين على احتضان أبناء اليمن وتسهيل أمورهم المعيشية.
وقال اليمني عاطف أحمد عبدالغني «خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حرص على تصحيح أوضاع اليمنيين في المملكة وإيجاد عمل لهم، وهذا دليل الحرص على استقرار الشعب اليمني والوقوف معهم في السراء والضراء، في وقت واصلت إيران وأتباعها من جماعة الحوثي وصالح عمليات القتل والتدمير لليمن وأهله».
وأكد حلمي عبدالمنعم الشميري أن تحويل هوية زائر إلى إقامة وقفة صادقة من خادم الحرمين الشريفين، ودلالة على جوهر الأصالة السعودية، فيما تستبيح إيران وأذرعها من الميليشيات الأراضي اليمنية لتنفيذ مخططاتهم في محاولة تدمير كل اليمن.
وأضاف الشميري «منذ اليوم الأول لوصولنا إلى السعودية وجدنا كل احترام وتقدير، وهو ديدن هذه البلاد ورجالها، فلهم منا كل الشكر على هذا الدعم», وبين محمد علي عبدالله أن أيادي حكومة السعودية بيضاء على اليمنيين في الداخل والخارج، وهاهي تراعي أي ظروف إنسانية لهم، ورغم أن هوية زائر أنقذت الآلاف من اليمنيين في السعودية، إلا أن أيادي الخير تتواصل لهم ولأسرهم في الحصول على إقامة نظامية تتيح لهم العمل بحرية في كافة المواقع داخل السعودية، ما ينعكس على دعم واستقرار أسرهم.